أفترض
أنّ الخاصيّة الثنائيّة أصل في التركيب الكوني ، كأننا نمثّل مساحة الإلتقاء بين النقائض . كلّ شيء فيه مركّب من نقيضين مجتمعين في وجود واحد يحمل خصائص مركّبة عبارة عن ثنائيات مندمجة بشكل جدلي
الإنسان على سبيل المثال ، فكلّ إنسان تتجدّل فيه حبائل الخيّر والشر مثلاً لا أقول بتناقض وإنما باندماج جدلي ثنائي .. هناك أيضاً "الخير الشر"العقل العاطفة "الذكر الأنثى "الفيزيائي الميتافيزيائي"المادي الموجي "الفردي المجتمعي " الحرية المسؤولية "الطين الروح " اللذة الألم
ما يجعل الانحياز الكامل إلى إحدى الجديلتين إشكال سنّة كونية ، مع أنّه لا يعدّ ممكناً بإطلاق .
أنّ الخاصيّة الثنائيّة أصل في التركيب الكوني ، كأننا نمثّل مساحة الإلتقاء بين النقائض . كلّ شيء فيه مركّب من نقيضين مجتمعين في وجود واحد يحمل خصائص مركّبة عبارة عن ثنائيات مندمجة بشكل جدلي
الإنسان على سبيل المثال ، فكلّ إنسان تتجدّل فيه حبائل الخيّر والشر مثلاً لا أقول بتناقض وإنما باندماج جدلي ثنائي .. هناك أيضاً "الخير الشر"العقل العاطفة "الذكر الأنثى "الفيزيائي الميتافيزيائي"المادي الموجي "الفردي المجتمعي " الحرية المسؤولية "الطين الروح " اللذة الألم
ما يجعل الانحياز الكامل إلى إحدى الجديلتين إشكال سنّة كونية ، مع أنّه لا يعدّ ممكناً بإطلاق .
1 تعليقات:
في ظل هذه الفكرة ما هو مفهوم التناقض؟
إرسال تعليق